أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) قوله تعالى : أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمورقال ابن عباس : أأمنتم عذاب من في السماء إن عصيتموه
5 المائدة Al-Maaida
في معرض الاستدلال على فوقية الله سبحانه وتعالى وعلوه على خلقه، سقنا أدلة القرآن والسنة وفعل الصحابة خير القرون وأقوالهم، وكذلك مذاهب الأئمة الأربعة لما
قال: اعتقها فإنها مؤمنة» (رواه مسلم (مساجد 33)) وأحاديث معراج النبي صلى الله عليه وسلم، وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث تعاقب الملائكة: «ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو
علمُ الله سبحانه وسعَ كلّ شيء؛ مما يستلزم إطلاق معاني كلمتي السماء والأرض في الآيات التالية: (إِنَّ الله لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ) (آل عمران 5) السماء
لي صاحب دخل الغرور فؤاده